السؤال
أنا شاب في الحادية والعشرين..أحفظ القرآن الكريم كاملاً.. ووالدي من علماء الشريعة.
عصيت الله معصية عظيمة بأن دخلت على مواقع الجنس على الشبكة ولمدة تزيد عن ساعتين..
رأيت ما يكفي أن يجعلني أستمني .. وعندما أفقت من هذه النزوة أحسست بالخزي والألم
والذل واضطراب في عقلي وقلبي..هو إحساس مؤلم لا تصفه الكلمات..
حاولت في هذه الليلة أن اقوم الليل لعل هذا يقلل من الوزر..ولكني لم أستطع الوقوف أمام الله
تعالى أصلي وأنا مدنس بهذه الفاحشة.. لا أدري ماذا أفعل وكيف أتوب إلى الله.......