الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا كان مجال دراستك مشروعاً وأذن لك زوجك في ذلك واستطعت التوفيق بينه وبين تربية أبنائك، فلا حرج عليك في إتمام رسالتك وتكميل دراستك ونيل شهادة عليا سيما إذا كان مجال تخصصك مما تحتاجه الأمة وينفع المجتمع.
والله أعلم.