nindex.php?page=treesubj&link=19863_28328_30526_30538_34141_29036nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=5ذلك إشارة إلى ما ذكر من الأحكام وما فيه من معنى البعد للإيذان ببعد المنزلة في الفضل ، وإفراد الكاف - مع أن الخطاب للجمع كما يفصح عنه قوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=5أمر الله أنزله إليكم لما أنها لمجرد الفرق بين الحاضر والمنقضي لا لتعيين خصوصية المخاطبين
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=5ومن يتق الله بالمحافظة على أحكامه عز وجل
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=5يكفر عنه سيئاته فإن الحسنات يذهبن السيئات
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=5ويعظم له أجرا بالمضاعفة ، وقرأ الأعمش - نعظم - بالنون التفاتا من الغيبة إلى التكلم ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=13548ابن مقسم - يعظم -بالياء والتشديد مضارع عظم مشددا ،
nindex.php?page=treesubj&link=19863_28328_30526_30538_34141_29036nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=5ذَلِكَ إِشَارَةٌ إِلَى مَا ذُكِرَ مِنَ الْأَحْكَامِ وَمَا فِيهِ مِنْ مَعْنَى الْبُعْدِ لِلْإِيذَانِ بِبُعْدِ الْمَنْزِلَةِ فِي الْفَضْلِ ، وَإِفْرَادُ الْكَافِ - مَعَ أَنَّ الْخِطَابَ لِلْجَمْعِ كَمَا يُفْصِحُ عَنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=5أَمْرُ اللَّهِ أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ لِمَا أَنَّهَا لِمُجَرَّدِ الْفَرْقِ بَيْنَ الْحَاضِرِ وَالْمُنْقَضِي لَا لِتَعْيِينِ خُصُوصِيَّةِ الْمُخَاطَبِينَ
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=5وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ بِالْمُحَافَظَةِ عَلَى أَحْكَامِهِ عَزَّ وَجَلَّ
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=5يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ فَإِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=5وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا بِالْمُضَاعَفَةِ ، وَقَرَأَ الْأَعْمَشُ - نُعْظِمُ - بِالنُّونِ الْتِفَاتًا مِنَ الْغَيْبَةِ إِلَى التَّكَلُّمِ ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=13548ابْنُ مُقْسِمٍ - يُعَظِّمُ -بِالْيَاءِ وَالتَّشْدِيدِ مُضَارِعَ عَظَّمَ مُشَدَّدًا ،