nindex.php?page=treesubj&link=28975_20091_27470_29677_30532_30614_33679_34190_7856nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=84فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأسا وأشد تنكيلا nindex.php?page=treesubj&link=28975_28723_30495_30530_30531_32463nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=85من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها وكان الله على كل شيء مقيتا nindex.php?page=treesubj&link=28975_18155_28723nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها إن الله كان على كل شيء حسيبا nindex.php?page=treesubj&link=28975_28662_30291_30347_30532_33678nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=87الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه ومن أصدق من الله حديثا
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=85من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها في الشفاعة الحسنة والشفاعة السيئة قولان: أحدهما: أنه مسألة الإنسان في صاحبه أن يناله خير بمسألته أو شر بمسألته ، وهذا قول
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن ،
nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد ،
nindex.php?page=showalam&ids=16327وابن زيد . والثاني: أن الشفاعة الحسنة الدعاء للمؤمنين ، والشفاعة السيئة الدعاء عليهم ، لأن اليهود كانت تفعل ذلك فتوعدهم الله عليه. وفي الكفل تأويلان: أحدها: أنه الوزر والإثم ، وهو قول
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن ،
nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة . والثاني: أنه النصيب ، كما قال تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=28يؤتكم كفلين من رحمته [الحديد: 28] وهو قول
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي ،
nindex.php?page=showalam&ids=14355والربيع ،
nindex.php?page=showalam&ids=16327وابن زيد .
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=85وكان الله على كل شيء مقيتا فيه خمسة تأويلات: أحدها: يعني مقتدرا ، وهو قول
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي ،
nindex.php?page=showalam&ids=16327وابن زيد . والثاني: حفيظا ، وهو قول
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ،
nindex.php?page=showalam&ids=14416والزجاج. [ ص: 513 ]
والثالث: شهيدا ، وهو قول
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد. والرابع: حسيبا ، وهو قول
nindex.php?page=showalam&ids=12675ابن الحجاج ، ويحكى عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد أيضا. والخامس: مجازيا ، وأصل المقيت القوت ، فسمي به المقتدر لأنه قادر على إعطاء القوت ، ثم صار اسما في كل مقتدر على كل شيء من قوت وغيره ، كما قال
الزبير بن عبد المطلب: وذي ضغن كففت النفس عنه وكنت على مساءته مقيتا
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها في المراد بالتحية ههنا قولان: أحدهما: أنه الدعاء بطول الحياة. والثاني: السلام تطوع مستحب ، ورده فرض ، وفيه قولان: أحدهما: أن فرض رده عام في المسلم والكافر ، وهذا قول
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ،
nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة ،
nindex.php?page=showalam&ids=16327وابن زيد . والثاني: أنه خاص في المسلمين دون الكافر ، وهذا قول
nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء. وقوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86بأحسن منها يعني الزيادة في الدعاء.
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86أو ردوها يعني بمثلها ، وروى
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن nindex.php?page=hadith&LINKID=102426أن رجلا سلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: السلام عليكم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (وعليكم السلام ورحمة الله) ثم جاء آخر فقال: السلام عليكم ورحمة الله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته) ثم جاء آخر فقال: (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: وعليكم (فقيل: يا رسول الله، رددت على الأول والثاني وقلت للثالث: وعليكم ، فقال: إن الأول سلم وأبقى من التحية شيئا ، فرددت عليه بأحسن مما جاء به ، كذلك الثاني ، وإن الثالث جاء بالتحية كلها ، فرددت عليه مثل ذلك). [ ص: 514 ]
وقد قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : ترد بأحسن منها على أهل الإسلام ، أو مثلها على أهل الكفر ، وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=55478nindex.php?page=treesubj&link=23415لا تبدءوا اليهود بالسلام فإن بدءوكم فقولوا: عليكم (.
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86إن الله كان على كل شيء حسيبا فيه ثلاثة تأويلات: أحدها: يعني حفيظا ، وهو قول
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد. والثاني: محاسبا على العمل للجزاء عليه ، وهو قول بعض المتكلمين. والثالث: كافيا ، وهو قول
nindex.php?page=showalam&ids=13904البلخي. قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=87الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة وفي
nindex.php?page=treesubj&link=30291تسمية القيامة قولان: أحدهما: لأن الناس يقومون فيه من قبورهم. والثاني: لأنهم يقومون فيه للحساب.
nindex.php?page=treesubj&link=28975_20091_27470_29677_30532_30614_33679_34190_7856nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=84فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا تُكَلَّفُ إِلا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلا nindex.php?page=treesubj&link=28975_28723_30495_30530_30531_32463nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=85مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا nindex.php?page=treesubj&link=28975_18155_28723nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا nindex.php?page=treesubj&link=28975_28662_30291_30347_30532_33678nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=87اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=85مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا فِي الشَّفَاعَةِ الْحَسَنَةِ وَالشَّفَاعَةِ السَّيِّئَةِ قَوْلَانِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّهُ مَسْأَلَةُ الْإِنْسَانِ فِي صَاحِبِهِ أَنْ يَنَالَهُ خَيْرٌ بِمَسْأَلَتِهِ أَوْ شَرٌّ بِمَسْأَلَتِهِ ، وَهَذَا قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ ،
nindex.php?page=showalam&ids=16879وَمُجَاهِدٍ ،
nindex.php?page=showalam&ids=16327وَابْنِ زَيْدٍ . وَالثَّانِي: أَنَّ الشَّفَاعَةَ الْحَسَنَةَ الدُّعَاءُ لِلْمُؤْمِنِينَ ، وَالشَّفَاعَةَ السَّيِّئَةَ الدُّعَاءُ عَلَيْهِمْ ، لِأَنَّ الْيَهُودَ كَانَتْ تَفْعَلُ ذَلِكَ فَتَوَعَّدَهُمُ اللَّهُ عَلَيْهِ. وَفِي الْكِفْلِ تَأْوِيلَانِ: أَحَدُهَا: أَنَّهُ الْوِزْرُ وَالْإِثْمُ ، وَهُوَ قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ ،
nindex.php?page=showalam&ids=16815وَقَتَادَةَ . وَالثَّانِي: أَنَّهُ النَّصِيبُ ، كَمَا قَالَ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=28يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ [الْحَدِيدِ: 28] وَهُوَ قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=14468السُّدِّيِّ ،
nindex.php?page=showalam&ids=14355وَالرَّبِيعِ ،
nindex.php?page=showalam&ids=16327وَابْنِ زَيْدٍ .
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=85وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا فِيهِ خَمْسَةُ تَأْوِيلَاتٍ: أَحَدُهَا: يَعْنِي مُقْتَدِرًا ، وَهُوَ قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=14468السُّدِّيِّ ،
nindex.php?page=showalam&ids=16327وَابْنِ زَيْدٍ . وَالثَّانِي: حَفِيظًا ، وَهُوَ قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ ،
nindex.php?page=showalam&ids=14416وَالزَّجَّاجِ. [ ص: 513 ]
وَالثَّالِثُ: شَهِيدًا ، وَهُوَ قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٍ. وَالرَّابِعُ: حَسِيبًا ، وَهُوَ قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=12675ابْنِ الْحَجَّاجِ ، وَيُحْكَى عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٍ أَيْضًا. وَالْخَامِسُ: مُجَازِيًا ، وَأَصْلُ الْمُقِيتِ الْقُوتُ ، فَسُمِّيَ بِهِ الْمُقْتَدِرُ لِأَنَّهُ قَادِرٌ عَلَى إِعْطَاءِ الْقُوتِ ، ثُمَّ صَارَ اسْمًا فِي كُلِّ مُقْتَدِرٍ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مِنْ قُوتٍ وَغَيْرِهِ ، كَمَا قَالَ
الزُّبَيْرُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ: وَذِي ضِغْنٍ كَفَفْتُ النَّفْسَ عَنْهُ وَكُنْتُ عَلَى مَسَاءَتِهِ مُقِيتَا
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا فِي الْمُرَادِ بِالتَّحِيَّةِ هَهُنَا قَوْلَانِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّهُ الدُّعَاءُ بِطُولِ الْحَيَاةِ. وَالثَّانِي: السَّلَامُ تَطَوُّعٌ مُسْتَحَبٌّ ، وَرَدُّهُ فَرْضٌ ، وَفِيهِ قَوْلَانِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّ فَرْضَ رَدِّهِ عَامٌّ فِي الْمُسْلِمِ وَالْكَافِرِ ، وَهَذَا قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ ،
nindex.php?page=showalam&ids=16815وَقَتَادَةَ ،
nindex.php?page=showalam&ids=16327وَابْنِ زَيْدٍ . وَالثَّانِي: أَنَّهُ خَاصٌّ فِي الْمُسْلِمِينَ دُونَ الْكَافِرِ ، وَهَذَا قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=16568عَطَاءٍ. وَقَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86بِأَحْسَنَ مِنْهَا يَعْنِي الزِّيَادَةَ فِي الدُّعَاءِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86أَوْ رُدُّوهَا يَعْنِي بِمِثْلِهَا ، وَرَوَى
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ nindex.php?page=hadith&LINKID=102426أَنَّ رَجُلًا سَلَّمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: السَّلَامُ عَلَيْكُمْ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (وَعَلَيْكُمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ) ثُمَّ جَاءَ آخَرُ فَقَالَ: السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (وَعَلَيْكُمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ) ثُمَّ جَاءَ آخَرُ فَقَالَ: (السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ) فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: وَعَلَيْكُمْ (فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، رَدَدْتَ عَلَى الْأَوَّلِ وَالثَّانِي وَقُلْتَ لِلثَّالِثِ: وَعَلَيْكُمْ ، فَقَالَ: إِنَّ الْأَوَّلَ سَلَّمَ وَأَبْقَى مِنَ التَّحِيَّةِ شَيْئًا ، فَرَدَدْتُ عَلَيْهِ بِأَحْسَنَ مِمَّا جَاءَ بِهِ ، كَذَلِكَ الثَّانِي ، وَإِنَّ الثَّالِثَ جَاءَ بِالتَّحِيَّةِ كُلِّهَا ، فَرَدَدْتُ عَلَيْهِ مِثْلَ ذَلِكَ). [ ص: 514 ]
وَقَدْ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ : تَرُدُّ بِأَحْسَنَ مِنْهَا عَلَى أَهْلِ الْإِسْلَامِ ، أَوْ مِثْلِهَا عَلَى أَهْلِ الْكُفْرِ ، وَرُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ:
nindex.php?page=hadith&LINKID=55478nindex.php?page=treesubj&link=23415لَا تَبْدَءُوا الْيَهُودَ بِالسَّلَامِ فَإِنْ بَدَءُوكُمْ فَقُولُوا: عَلَيْكُمْ (.
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=86إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا فِيهِ ثَلَاثَةُ تَأْوِيلَاتٍ: أَحَدُهَا: يَعْنِي حَفِيظًا ، وَهُوَ قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٍ. وَالثَّانِي: مُحَاسِبًا عَلَى الْعَمَلِ لِلْجَزَاءِ عَلَيْهِ ، وَهُوَ قَوْلُ بَعْضِ الْمُتَكَلِّمِينَ. وَالثَّالِثُ: كَافِيًا ، وَهُوَ قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=13904الْبَلْخِيِّ. قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=87اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَفِي
nindex.php?page=treesubj&link=30291تَسْمِيَةِ الْقِيَامَةِ قَوْلَانِ: أَحَدُهُمَا: لِأَنَّ النَّاسَ يَقُومُونَ فِيهِ مِنْ قُبُورِهِمْ. وَالثَّانِي: لِأَنَّهُمْ يَقُومُونَ فِيهِ لِلْحِسَابِ.