nindex.php?page=treesubj&link=29034_24406_24582_30196_32944_34310_34408nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=9يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=9لا تلهكم لا تشغلكم "أموالكم" والتصرف فيها: والسعي في تدبير أمرها: والتهالك على طلب النماء فيها بالتجارة والاغتلال، وابتغاء النتاج والتلذذ بها; والاستمتاع بمنافعها
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=9ولا أولادكم وسروركم بهم، وشفقتكم عليهم، والقيام بمؤنهم، وتسوية ما يصلحهم من معايشهم في حياتكم وبعد مماتكم، وقد عرفتم قدر منفعة الأموال والأولاد،
[ ص: 129 ] وأنه أهون شيء وأدونه في جنب ما عند الله.
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=9عن ذكر الله وإيثاره عليها
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=9ومن يفعل ذلك يريد الشغل بالدنيا عن الدين
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=9فأولئك هم الخاسرون في تجارتهم حيث باعوا العظيم الباقي بالحقير الفاني. وقيل: ذكر الله الصلوات الخمس. وعن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن : جميع الفرائض، كأنه قال: عن طاعة الله. وقيل: القرآن. وعن
nindex.php?page=showalam&ids=15097الكلبي : الجهاد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
nindex.php?page=treesubj&link=29034_24406_24582_30196_32944_34310_34408nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=9يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=9لا تُلْهِكُمْ لَا تَشْغَلْكُمْ "أَمْوَالُكُمْ" وَالتَّصَرُّفُ فِيهَا: وَالسَّعْيُ فِي تَدْبِيرِ أَمْرِهَا: وَالتَّهَالُكُ عَلَى طَلَبِ النَّمَاءِ فِيهَا بِالتِّجَارَةِ وَالِاغْتِلَالِ، وَابْتِغَاءِ النِّتَاجِ وَالتَّلَذُّذِ بِهَا; وَالِاسْتِمْتَاعِ بِمَنَافِعِهَا
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=9وَلا أَوْلادُكُمْ وَسُرُورُكُمْ بِهِمْ، وَشَفَقَتُكُمْ عَلَيْهِمْ، وَالْقِيَامُ بِمُؤَنِهِمْ، وَتَسْوِيَةُ مَا يُصْلِحُهُمْ مِنْ مَعَايِشِهِمْ فِي حَيَاتِكُمْ وَبَعْدَ مَمَاتِكُمْ، وَقَدْ عَرَفْتُمْ قَدْرَ مَنْفَعَةِ الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ،
[ ص: 129 ] وَأَنَّهُ أَهْوَنُ شَيْءٍ وَأَدْوَنُهُ فِي جَنْبِ مَا عِنْدَ اللَّهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=9عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِيثَارِهِ عَلَيْهَا
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=9وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يُرِيدُ الشُّغْلَ بِالدُّنْيَا عَنِ الدِّينِ
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=9فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ فِي تِجَارَتِهِمْ حَيْثُ بَاعُوا الْعَظِيمَ الْبَاقِيَ بِالْحَقِيرِ الْفَانِي. وَقِيلَ: ذَكَرَ اللَّهُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ. وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ : جَمِيعُ الْفَرَائِضِ، كَأَنَّهُ قَالَ: عَنْ طَاعَةِ اللَّهِ. وَقِيلَ: الْقُرْآنُ. وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=15097الْكَلْبِيِّ : الْجِهَادُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.