nindex.php?page=treesubj&link=29043_29294_34513nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=10وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا
يقولون: لما حدث هذا الحادث من كثرة الرجم ومنع الاستراق، قلنا: ما هذا إلا لأمر أراده الله بأهل الأرض، ولا يخلو من أن يكون شرا أو رشدا، أي: خيرا، من عذاب أو رحمة، أو من خذلان أو توفيق.
nindex.php?page=treesubj&link=29043_29294_34513nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=10وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا
يَقُولُونَ: لَمَّا حَدَثَ هَذَا الْحَادِثُ مِنْ كَثْرَةِ الرَّجْمِ وَمَنْعِ الِاسْتِرَاقِ، قُلْنَا: مَا هَذَا إِلَّا لِأَمْرٍ أَرَادَهُ اللَّهُ بِأَهْلِ الْأَرْضِ، وَلَا يَخْلُو مِنْ أَنْ يَكُونَ شَرًّا أَوْ رَشَدًا، أَيْ: خَيْرًا، مِنْ عَذَابٍ أَوْ رَحْمَةٍ، أَوْ مِنْ خِذْلَانٍ أَوْ تَوْفِيقٍ.