nindex.php?page=treesubj&link=28976_19647_19860_28723_29676nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=11يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمت الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم فكف أيديهم عنكم واتقوا الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=11يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمت الله عليكم روي
nindex.php?page=hadith&LINKID=667793 (أن المشركين رأوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه بعسفان، قاموا إلى الظهر معا فلما صلوا ندموا ألا كانوا أكبوا عليهم وهموا أن يوقعوا بهم إذا قاموا إلى العصر، فرد الله عليهم كيدهم بأن أنزل عليهم صلاة الخوف .
والآية إشارة إلى ذلك وقيل إشارة إلى ما روي
(أنه عليه الصلاة والسلام أتى قريظة ومعه الخلفاء الأربعة يستقرضهم لدية مسلمين قتلهما عمرو بن أمية الضمري يحسبهما مشركين، فقالوا: نعم يا أبا القاسم اجلس حتى نطعمك ونقرضك فأجلسوه وهموا بقتله، فعمد عمرو بن جحاش إلى رحى عظيمة يطرحها عليه، فأمسك الله يده فنزل جبريل فأخبره فخرج .
وقيل
nindex.php?page=hadith&LINKID=653822 (نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزلا وعلق سلاحه بشجرة وتفرق الناس عنه، فجاء أعرابي فسل سيفه وقال: من يمنعك مني؟ فقال: الله! فأسقطه جبريل من يده، فأخذه الرسول صلى الله عليه وسلم وقال: من يمنعك مني؟ فقال: لا أحد أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله فنزلت. nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=11إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم بالقتل والإهلاك، يقال بسط إليه يده إذا بطش به وبسط إليه لسانه إذا شتمه.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=11فكف أيديهم عنكم منعها أن تمد إليكم ورد مضرتها عنكم.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=11واتقوا الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون فإنه الكافي لإيصال الخير ودفع الشر.
nindex.php?page=treesubj&link=28976_19647_19860_28723_29676nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=11يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=11يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ رُوِيَ
nindex.php?page=hadith&LINKID=667793 (أَنَّ الْمُشْرِكِينَ رَأَوْا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابَهُ بِعَسْفَانَ، قَامُوا إِلَى الظُّهْرِ مَعًا فَلَمَّا صَلَّوْا نَدِمُوا أَلَّا كَانُوا أَكَبُّوا عَلَيْهِمْ وَهَمُّوا أَنْ يُوقِعُوا بِهِمْ إِذَا قَامُوا إِلَى الْعَصْرِ، فَرَدَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ كَيْدَهُمْ بِأَنْ أَنْزَلَ عَلَيْهِمْ صَلَاةَ الْخَوْفِ .
وَالْآيَةُ إِشَارَةٌ إِلَى ذَلِكَ وَقِيلَ إِشَارَةٌ إِلَى مَا رُوِيَ
(أَنَّهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ أَتَى قُرَيْظَةَ وَمَعَهُ الْخُلَفَاءُ الْأَرْبَعَةُ يَسْتَقْرِضُهُمْ لِدِيَةِ مُسْلِمَيْنِ قَتَلَهُمَا عَمْرُو بْنُ أُمَيَّةَ الضَّمْرِيُّ يَحْسَبُهُمَا مُشْرِكَيْنِ، فَقَالُوا: نَعَمْ يَا أَبَا الْقَاسِمِ اجْلِسْ حَتَّى نُطْعِمَكَ وَنُقْرِضَكَ فَأَجْلَسُوهُ وَهَمُّوا بِقَتْلِهِ، فَعَمَدَ عَمْرُو بْنُ جِحَاشٍ إِلَى رَحًى عَظِيمَةٍ يَطْرَحُهَا عَلَيْهِ، فَأَمْسَكَ اللَّهُ يَدَهُ فَنَزَلَ جِبْرِيلُ فَأَخْبَرَهُ فَخَرَجَ .
وَقِيلَ
nindex.php?page=hadith&LINKID=653822 (نَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْزِلًا وَعَلَّقَ سِلَاحَهُ بِشَجَرَةٍ وَتَفَرَّقَ النَّاسُ عَنْهُ، فَجَاءَ أَعْرَابِيٌّ فَسَلَّ سَيْفَهُ وَقَالَ: مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي؟ فَقَالَ: اللَّهُ! فَأَسْقَطَهُ جِبْرِيلُ مِنْ يَدِهِ، فَأَخَذَهُ الرَّسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ: مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي؟ فَقَالَ: لَا أَحَدَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ فَنَزَلَتْ. nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=11إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ بِالْقَتْلِ وَالْإِهْلَاكِ، يُقَالُ بَسَطَ إِلَيْهِ يَدَهُ إِذَا بَطَشَ بِهِ وَبَسَطَ إِلَيْهِ لِسَانَهُ إِذَا شَتَمَهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=11فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ مَنَعَهَا أَنْ تُمَدَّ إِلَيْكُمْ وَرَدَّ مَضَرَّتَهَا عَنْكُمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=11وَاتَّقُوا اللَّهَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ فَإِنَّهُ الْكَافِي لِإِيصَالِ الْخَيْرِ وَدَفْعِ الشَّرِّ.