nindex.php?page=treesubj&link=29037_16341_28723_32382_32384nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=2قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم والله مولاكم وهو العليم الحكيم
2 -
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=2قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم ؛ قد قدر الله لكم ما تحللون به أيمانكم؛ وهي الكفارة؛ أو: قد شرع لكم تحليلها بالكفارة؛ أو شرع الله لكم الاستثناء في أيمانكم؛ من قولك: "حلل فلان في يمينه"؛ إذا استثنى فيها؛ وذلك أن يقول: "إن شاء الله"؛ عقيبها؛ حتى لا يحنث؛ وتحريم الحلال يمين عندنا؛ وعن
nindex.php?page=showalam&ids=17132مقاتل أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
nindex.php?page=hadith&LINKID=75549أعتق رقبة في تحريم مارية؛ وعن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن أنه لم يكفر؛ لأنه كان مغفورا له ما تقدم من ذنبه وما تأخر؛ وإنما هو تعليم للمؤمنين؛
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=2والله مولاكم ؛ سيدكم؛ ومتولي أموركم؛ وقيل: "مولاكم": أولى بكم من أنفسكم؛ فكانت نصيحته أنفع لكم من نصائحكم أنفسكم؛
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=2وهو العليم ؛ بما يصلحكم؛ فيشرعه لكم؛
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=2الحكيم ؛ فيما أحل؛ وحرم .
nindex.php?page=treesubj&link=29037_16341_28723_32382_32384nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=2قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
2 -
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=2قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ ؛ قَدْ قَدَّرَ اللَّهُ لَكُمْ مَا تُحَلِّلُونَ بِهِ أَيْمَانَكُمْ؛ وَهِيَ الْكَفَّارَةُ؛ أَوْ: قَدْ شَرَعَ لَكُمْ تَحْلِيلَهَا بِالْكَفَّارَةِ؛ أَوْ شَرَعَ اللَّهُ لَكُمْ الِاسْتِثْنَاءَ فِي أَيْمَانِكُمْ؛ مِنْ قَوْلِكَ: "حَلَّلَ فُلَانٌ فِي يَمِينِهِ"؛ إِذَا اسْتَثْنَى فِيهَا؛ وَذَلِكَ أَنْ يَقُولَ: "إِنْ شَاءَ اللَّهُ"؛ عُقَيْبَهَا؛ حَتَّى لَا يَحْنَثَ؛ وَتَحْرِيمُ الْحَلَالِ يَمِينٌ عِنْدَنَا؛ وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=17132مُقَاتِلٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -
nindex.php?page=hadith&LINKID=75549أَعْتَقَ رَقَبَةً فِي تَحْرِيمِ مَارِيَةَ؛ وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ أَنَّهُ لَمْ يُكَفِّرْ؛ لِأَنَّهُ كَانَ مَغْفُورًا لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ؛ وَإِنَّمَا هُوَ تَعْلِيمٌ لِلْمُؤْمِنِينَ؛
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=2وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ ؛ سَيِّدُكُمْ؛ وَمُتَوَلِّي أُمُورِكُمْ؛ وَقِيلَ: "مَوْلَاكُمْ": أَوْلَى بِكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ؛ فَكَانَتْ نَصِيحَتُهُ أَنْفَعَ لَكُمْ مِنْ نَصَائِحِكُمْ أَنْفُسَكُمْ؛
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=2وَهُوَ الْعَلِيمُ ؛ بِمَا يُصْلِحُكُمْ؛ فَيَشْرَعُهُ لَكُمْ؛
nindex.php?page=tafseer&surano=66&ayano=2الْحَكِيمُ ؛ فِيمَا أَحَلَّ؛ وَحَرَّمَ .