nindex.php?page=treesubj&link=29014_30525_30532_30539_30614_32016nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=8فأهلكنا أشد منهم بطشا ومضى مثل الأولين
وقوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=8فأهلكنا أشد منهم بطشا أي: من هؤلاء القوم المسرفين عدة له عليه الصلاة والسلام ووعيد لهم بمثل ما جرى على الأولين ووصفهم بأشدية البطش لإثبات حكمهم لهؤلاء بطريق الأولوية.
nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=8ومضى مثل الأولين أي: سلف في القرآن غير مرة ذكر قصتهم التي حقها أن تسير مسير المثل.
nindex.php?page=treesubj&link=29014_30525_30532_30539_30614_32016nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=8فَأَهْلَكْنَا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشًا وَمَضَى مَثَلُ الأَوَّلِينَ
وَقَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=8فَأَهْلَكْنَا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشًا أَيْ: مِنْ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ الْمُسْرِفِينَ عِدَةٌ لَهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَوَعِيدٌ لَهُمْ بِمِثْلِ مَا جَرَى عَلَى الْأَوَّلِينَ وَوَصْفُهُمْ بِأَشَدِّيَّةِ الْبَطْشِ لِإِثْبَاتِ حُكْمِهِمْ لِهَؤُلَاءِ بِطَرِيقِ الْأَوْلَوِيَّةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=8وَمَضَى مَثَلُ الأَوَّلِينَ أَيْ: سَلَفَ فِي القرآن غَيْرَ مَرَّةٍ ذِكْرُ قِصَّتِهِمُ الَّتِي حَقُّهَا أَنْ تَسِيرَ مَسِيرَ الْمَثَلِ.