nindex.php?page=treesubj&link=29063_29687_33679nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=13وإن لنا للآخرة والأولى nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=13وإن لنا للآخرة والأولى أي: التصرف الكلي فيهما كيفما نشاء، فنفعل فيهما ما نشاء من الأفعال التي من جملتها ما وعدنا من التيسير لليسرى والتيسير للعسرى. وقيل: إن لنا كل ما في الدنيا والآخرة، فلا يضرنا ترككم الأهتداء بهدانا.
nindex.php?page=treesubj&link=29063_29687_33679nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=13وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأُولَى nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=13وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأُولَى أَيِ: التَّصَرُّفُ الْكُلِّيُّ فِيهِمَا كَيْفَمَا نَشَاءُ، فَنَفْعَلُ فِيهِمَا مَا نَشَاءُ مِنَ الْأَفْعَالِ الَّتِي مِنْ جُمْلَتِهَا مَا وَعَدْنَا مِنَ التَّيْسِيرِ لِلْيُسْرَى وَالتَّيْسِيرِ لِلْعُسْرَى. وَقِيلَ: إِنَّ لَنَا كُلَّ مَا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، فَلَا يَضُرُّنَا تَرْكُكُمُ الأهْتِدَاءَ بِهُدَانَا.