nindex.php?page=treesubj&link=19647_19863_30451_30455_32413nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=3ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا .
[3]
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=3ويرزقه من حيث لا يحتسب لم يخطر بباله.
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=3ومن يتوكل على الله شرطـ مبتدأ، جوابه
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=3فهو حسبه يكفيه ما أهمه.
قال - صلى الله عليه وسلم:
nindex.php?page=hadith&LINKID=681045 "لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله، لرزقكم كما يرزق [ ص: 85 ] الطير، تغدو خماصا، وتروح بطانا"، والتوكل: سكون القلب في كل موجود ومفقود، وقطع القلب عن كل علاقة، والتعلق بالله في جميع الأحوال.
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=3إن الله بالغ أمره قرأ حفص عن عاصم: (بالغ) بغير تنوين (أمره) بالخفض بإضافة (بالغ) إليه، وقرأ الباقون: بالتنوين، ونصب (أمره) ، والمعنى على القراءتين: منفذ حكمه.
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=3قد جعل الله لكل شيء قدرا نهاية.
nindex.php?page=treesubj&link=19647_19863_30451_30455_32413nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=3وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا .
[3]
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=3وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ لَمْ يَخْطُرْ بِبَالِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=3وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ شَرْطٌـ مُبْتَدَأٌ، جَوَابُهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=3فَهُوَ حَسْبُهُ يَكْفِيهِ مَا أَهَمَّهُ.
قَالَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
nindex.php?page=hadith&LINKID=681045 "لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللَّهِ حَقَ تَوَكُّلِهِ، لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ [ ص: 85 ] الطَّيْرَ، تَغْدُو خِمَاصًا، وَتَرُوحُ بِطَانًا"، وَالتَّوَكُّلُ: سُكُونُ الْقَلْبِ فِي كُلِّ مَوْجُودٍ وَمَفْقُودٍ، وَقَطْعُ الْقَلْبِ عَنْ كُلِّ عَلَاقَةٍ، وَالتَّعَلُّقُ بِاللَّهِ فِي جَمِيعِ الْأَحْوَالِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=3إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَرَأَ حَفْصٌ عَنْ عَاصِمٍ: (بَالِغُ) بِغَيْرِ تَنْوِينٍ (أَمْرِهِ) بِالْخَفْضِ بِإِضَافَةِ (بَالِغُ) إِلَيْهِ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ: بِالتَّنْوِينِ، وَنَصْبِ (أَمْرَهُ) ، وَالْمَعْنَى عَلَى الْقِرَاءَتَيْنِ: مَنْفَذٌ حُكْمَهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=3قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا نِهَايَةً.