الآية الثانية قوله تعالى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=60&ayano=4قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه } .
[ ص: 193 ]
وهذا نص في
nindex.php?page=treesubj&link=22128الاقتداء بإبراهيم عليه السلام في فعله ، وهذا يصحح أن
nindex.php?page=treesubj&link=22128شرع من قبلنا شرع لنا فيما أخبر الله أو رسوله عنهم .
الْآيَةُ الثَّانِيَةُ قَوْله تَعَالَى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=60&ayano=4قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إبْرَاهِيمَ وَاَلَّذِينَ مَعَهُ } .
[ ص: 193 ]
وَهَذَا نَصٌّ فِي
nindex.php?page=treesubj&link=22128الِاقْتِدَاءِ بِإِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي فِعْلِهِ ، وَهَذَا يُصَحِّحُ أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=22128شَرْعَ مَنْ قَبْلَنَا شَرْعٌ لَنَا فِيمَا أَخْبَرَ اللَّهُ أَوْ رَسُولُهُ عَنْهُمْ .