(
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=23nindex.php?page=treesubj&link=10976وبنات الأخ وبنات الأخت ) تحرم بناتهما وإن سفلن . وأفرد الأخ والأخت ولم يأت جمعا ، لأنه أضيف إليه الجمع ، فكان لفظ الإفراد أخف ، وأريد به الجنس المنتظم في الدلالة الواحدة وغيره . فهؤلاء سبع من النسب تحريمهن مؤبد . وأما اللواتي صرن
nindex.php?page=treesubj&link=10986محرمات بسبب طارئ فذكرهن في القرآن سبعا وهن في قوله تعالى .
(
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=23nindex.php?page=treesubj&link=10976وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ ) تَحْرُمُ بَنَاتُهُمَا وَإِنْ سَفُلْنَ . وَأُفْرِدَ الْأَخُ وَالْأُخْتُ وَلَمْ يَأْتِ جَمْعًا ، لِأَنَّهُ أُضِيفَ إِلَيْهِ الْجَمْعُ ، فَكَانَ لَفْظُ الْإِفْرَادِ أَخَفَّ ، وَأُرِيدَ بِهِ الْجِنْسُ الْمُنْتَظِمُ فِي الدَّلَالَةِ الْوَاحِدَةِ وَغَيْرُهُ . فَهَؤُلَاءِ سَبْعٌ مِنَ النَّسَبِ تَحْرِيمُهُنَّ مُؤَبَّدٌ . وَأَمَّا اللَّوَاتِي صِرْنَ
nindex.php?page=treesubj&link=10986مُحَرَّمَاتٍ بِسَبَبٍ طَارِئٍ فَذَكَرَهُنَّ فِي الْقُرْآنِ سَبْعًا وَهُنَّ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى .