( الثامنة عشرة :
nindex.php?page=treesubj&link=33527الإصلاح العام بقدر الاستطاعة ) :
ما شرع الله الدين للبشر إلا ليكونوا صالحين في أنفسهم مصلحين في أعمالهم ، وقد بين ذلك
شعيب - عليه السلام - بصيغة الحصر في الآية ( 88 ) وهي . -
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=88إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت - وهو أبلغ البيان وأعمه وأتمه ، وهو واجب على كل مسلم .
( الثَّامِنَةَ عَشْرَةَ :
nindex.php?page=treesubj&link=33527الْإِصْلَاحُ الْعَامُّ بِقَدْرِ الِاسْتِطَاعَةِ ) :
مَا شَرَعَ اللَّهُ الدِّينَ لِلْبَشَرِ إِلَّا لِيَكُونُوا صَالِحِينَ فِي أَنْفُسِهِمْ مُصْلِحِينَ فِي أَعْمَالِهِمْ ، وَقَدْ بَيَّنَ ذَلِكَ
شُعَيْبٌ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - بِصِيغَةِ الْحَصْرِ فِي الْآيَةِ ( 88 ) وَهِيَ . -
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=88إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ - وَهُوَ أَبْلَغُ الْبَيَانِ وَأَعَمُّهُ وَأَتَمُّهُ ، وَهُوَ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ .